مجموعة فقيه للرعاية الصحية تحقق نمو بنسبة 49% على أساس سنوي مدفوعاً بالنمو القوي في الإيرادات والربحية

أعلنت اليوم شركة مستشفى الدكتور سليمان عبد القادر فقيه وشركاتها التابعة (المعروفة باسم مجموعة فقيه للرعاية الصحية، ويشار إليها بـ «الشركة» أو «المجموعة»)، وهي إحدى الشركات الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية التي تمتلك إمكانيات أكاديمية متكاملة والمدرجة في مؤشر السوق السعودية للأسهم (TASI) (رمز تداول: 4017، ورمز دولي SA562GSHUOH7)، نتائجها المالية عن فترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2024، حيث بلغت إيرادات المجموعة 2.0 مليار ريال خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024، بنمو قوي بلغ 23.1% على أساس سنوي. وسجل صافي الربح نمواً قوياً بلغ 49.4% على أساس سنوي ليصل إلى 195.3 مليون ريال خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024، مقارنة بصافي الربح المعدل1 خلال نفس الفترة من 2023 والبالغ 130.7 مليون ريال، تزامناً مع نمو هامش صافي الربح بما يقارب 170 نقطة أساس ليبلغ 9.5% مقارنة بهامش معدل1 بلغ 7.9% خلال نفس الفترة من العام السابق.

مجموعة فقيه للرعاية الصحية تحقق نمو بنسبة 49% على أساس سنوي مدفوعاً بالنمو القوي في الإيرادات والربحية

أعلنت اليوم شركة مستشفى الدكتور سليمان عبد القادر فقيه وشركاتها التابعة (المعروفة باسم مجموعة فقيه للرعاية الصحية، ويشار إليها بـ «الشركة» أو «المجموعة»)، وهي إحدى الشركات الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية التي تمتلك إمكانيات أكاديمية متكاملة والمدرجة في مؤشر السوق السعودية للأسهم (TASI) (رمز تداول: 4017، ورمز دولي SA562GSHUOH7)، نتائجها المالية عن فترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2024، حيث بلغت إيرادات المجموعة 2.0 مليار ريال خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024، بنمو قوي بلغ 23.1% على أساس سنوي. وسجل صافي الربح نمواً قوياً بلغ 49.4% على أساس سنوي ليصل إلى 195.3 مليون ريال خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024، مقارنة بصافي الربح المعدل1 خلال نفس الفترة من 2023 والبالغ 130.7 مليون ريال، تزامناً مع نمو هامش صافي الربح بما يقارب 170 نقطة أساس ليبلغ 9.5% مقارنة بهامش معدل1 بلغ 7.9% خلال نفس الفترة من العام السابق.ويرجع هذا النمو بصورة أساسية إلى النمو المتواصل في عدد المرضى الذين تم استقبالهم خلال تلك الفترة، وزيادة عدد الجراحات وعمليات المجراة، إلى جانب ارتفاع متوسط الإيرادات الضمنية لكل مريض نتيجة تحسين مزيج الأعمال، والمساهمة طوال فترة الأشهر التسعة كاملة من عقد تشغيل وإدارة مستشفى نيوم. كما بلغ إجمالي عدد المرضى الذين تم استقبالهم في فترة الأشهر التسعة الأولى من 2024 (شاملاً عدد المرضى الداخليين وزيارات العيادات الخارجية) حوالى 1.3 مليون مريض بحلول 30 سبتمبر 2024 (غير شامل زيارات المتابعة المجانية)، بنمو قوي بلغ 12.9% على أساس سنوي، وذلك على خلفية الاستمرار في تكثيف العمليات التشغيلية في مستشفى الرياض وزيادة وتيرة التشغيل في العيادات الخارجية التابعة للمجموعة.وتعليقاً على أداء المجموعة، قال الدكتور مازن سليمان فقيه رئيس المجموعة: «واصلت المجموعة خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024 تحقيق نتائج مالية قوية، حيث سجلت زيادة قوية في الإيرادات بنسبة 23.1% على أساس سنوي لتصل إلى 2.0 مليار ريال، بما يعكس النمو المتواصل في عدد المرضى الذين تم استقبالهم خلال تلك الفترة، ونمو القيمة المولدة من مزيج الأعمال، ونمو المساهمة من عقود التشغيل والإدارة. كما قدم مستشفى الرياض إسهاماً كبيراً في مسيرة النمو، حيث بلغت نسبة الاستخدام 71.3% في ضوء تكثيف العمليات التشغيلية باتجاه الطاقة التشغيلية الكاملة، وهو ما ساعد على تحسين كفاءة التكلفة وهامشها من جوانب متعددة. ويعكس نمو الإقبال على مستشفياتنا ومراكزنا التابعة ازدياد عدد المرضى الذين يفضلون مجموعة فقيه بسبب مستويات الرعاية الصحية الفائقة وكفاءة الخدمات السريرية لديها».وفي إطار إستراتيجيتنا لما بعد الطرح العام الأولي، حافظنا على هيكل رأسمالي قوي، حيث تم تسوية 1.2 مليار ريال من التزامات الدين. وقد تمكنت المجموعة بفضل ذلك – إلى جانب قدرتها الكبيرة على تحقيق التدفقات النقدية – من تعزيز مركزنا المالي بما يمكننا من مواصلة اتجاه النمو من خلال الاستثمارات المستهدفة في إطار التوسع. يذكر أن منشأتنا في المدينة المنورة تسير وفق الجدول الزمني المحدد للتسليم بنظام التسليم على المفتاح بحلول نهاية العام، وذلك مع اقتراب الانتهاء من أعمال البنية التحتية والمعدات وتعيين الكوادر المتخصصة – ليمثل المستشفى محطة فارقة في مسيرتنا لتوسيع نطاق توفر خدمات الرعاية الصحية في أنحاء المملكة العربية السعودية. بالإضافة إلى ذلك، فقد خصصنا 218 مليون ريال سعودي خلال الربع الحالي للنفقات الرأسمالية من خلال عقود البناء ووقعنا اتفاقيات إطارية تمهد الطريق لمزيد من التوسع بما يتماشى مع مستهدفاتنا من النمو طويل الأجل التي تشمل مضاعفة طاقتنا السريرية والمنشآت التعليمية التابعة لنا بحلول عام 2028.وتمكنت المجموعة خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024 من تعزيز منظومتها المتكاملة للرعاية الصحية، حيث حققت نمواً كبيراً على مستوى جميع القطاعات. ففي قطاع الرعاية الصحية والخدمات ذات العلاقة تمكنت فقيه للرعاية الصحية المنزلية من زيادة نطاق وجودها ليشمل 6 مدن رئيسية بعد دخولها إلى مدينتين أخيرا، حيث من المقرر أن تبدأ العمل فيهما قبل نهاية العام الحالي. كما حقق قطاع خدمات الطوارئ الطبية (طارئ) نمواً كبيراً، حيث وصل أسطوله من سيارات الإسعاف إلى 83 سيارة، بما يعزز من نموذج المركز والأطراف (Hub-and-Spoke) الذي تتبناه المجموعة ويدعم قدرته على خدمة الاحتياجات الوطنية. من ناحية أخرى، واصل مشروع بصريات فقيه تعزيز انتشاره ليشمل 16 فرعاً حالياً بالإضافة إلى 3 فروع من المقرر افتتاحها بحلول نهاية العام، وهو ما يعزز مكانة المجموعة باعتبارها مقدماً لخدمات الرعاية الصحية الشاملة والمتكاملة. أما على صعيد قطاع التعليم، فقد استقبلت كلية فقيه الطبية 352 طالباً جديداً عبر في مختلف برامجها الدراسية في سبتمبر 2024، ليصل إجمالي عدد الطلاب إلى 1736 طالباً.وأخيراً، واصلت المجموعة الفوز بالعديد من الاعتمادات خلال الربع الثالث من العام، بما في ذلك حصول مستشفى الدكتور سليمان فقيه بالرياض على اعتماد التطوير المهني المستمر للتمريض من مركز اعتماد الممرضين الأمريكيين (ANCC)، كما حصل مستشفى الرياض على الاعتماد المؤسسي من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، إلى جانب اعتماد لبرنامج البورد في تخصص النساء والولادة. وحصلت مجموعة فقيه الطبية على اعتماد اللجنة الدولية المشتركة (JCI)، (وهو اعتماد مرموق يُمنح لمنشآت الرعاية الصحية التي تستوفي معايير الجودة والسلامة المعترف بها دولياً).واختتم الدكتور مازن سليمان فقيه بقوله: «على الصعيد المستقبلي، نشعر بالثقة في إمكانيات النمو التي تمتلكها المجموعة، يدعهما في ذلك ارتفاع نسب التشغيل والاستخدام، خصوصا في مستشفى الرياض، في ضوء توسيع قدرته الاستيعابية ونطاق الخدمات المقدمة، بالتوازي مع مواصلة التعزيزات التشغيلية في مستشفى جدة. كما تستند نظرتنا المتفائلة لمستقبل مجموعة فقيه للرعاية الصحية إلى تركيزنا المتنامي على تقديم خدمات الرعاية الصحية المعقدة، والتنفيذ الجاري لإستراتيجية أعمال التشغيل والإدارة وإمكانية التوسع فيها مستقبلاً، بالإضافة إلى توفر الظروف الداعمة والمواتية على صعيد الاقتصاد الكلي في المملكة العربية السعودية».